صباح الخير، وصدقت القول، لإغلاق دوائر الحياة. وهذا صحيح علينا أن نفعل ذلك. ولكن كيف؟ إن قبول الحدث، أو أي شيء آخر قد حدث، ليس كافياً.
بعد 8 أشهر من التحاليل مع الطبيب النفسي، مازلت لم أغلق الدائرة مع المرأة التي تركتني. وعمري 65 سنة، إذا كنت لا تزال تحب فكيف يمكنك إغلاق الدائرة إلى الأبد؟
Grazie
الصفحة الرئيسية الخبر الأول النفس والإغواء تعليقات على 3 أعمال درامية نصنعها من لا شيء لتعقيد حياتنا